The studied area is the North Sea that was glaciated during the Last Glacial Maximum as well as the Northwestern Europe. ومنطقة الدراسة هي بحر الشمال الذي كان متجمدًا أثناء الحد الأقصى الجليدي الأخير بالإضافة إلى شمال غرب أوروبا.
Populations who lived in Siberia during the Last Glacial Maximum have also contributed significantly to the populations of both Europe and the Americas. السكان الذين عاشوا في سيبيريا خلال العصر الجليدي الأخير، ساهموا بشكل كبير في سكان كل من أوروبا والأمريكتين.
Although they show some connections with other inhabitants in Maritime Southeast Asia, some also have an ancestry in Indochina around the time of the Last Glacial Maximum about 20,000 years ago. على الرغم من أنهم يظهرون بعض الارتباط بجزيرة جنوب شرق آسيا، يرتبط بعضهم بأنساب في الهند الصينية من العصر الجليدي الكبير الأخير، حوالي 20,000 سنة مضت.
This plain did not undergo extensive glaciation during the Late Pleistocene or the Last Glacial Maximum because it lay in the rain shadow of the Northern European ice sheet. ولم يشهد هذا السهل تجمدًا على نطاق واسع أثناء أواخر العصر البليستوسيني (الجليدي) أو أواخر العصر الجليدي نظرًا لأنه يقع في ظل المطر الخاص بالغطاء الجليدي في شمال أوروبا.
Studies of the last glacial maximum (LGM) have indicated that a drastic reduction in the production of sea ice and thus reduction of brine rejection, would result in the weakening of the stratification in the global deep oceans and in CO2 release into the shallow oceans and the atmosphere, triggering global deglaciation. وقد أشارات الدراسات التي أُجريت حول العصر الجليدي (العصر الجليدي) إلى أن الانخفاض الحاد في إنتاج الجليد البحري، ومن ثم الحد من رفض المحلول الملحي، من شأنه أن يؤدي إلى إضعاف طبقات المحيطات العميقة على مستوى العالم وإطلاق غاز ثاني أكسيد الكربون في المحيطات الضحلة والغلاف الجوي، مما يثير ذوبان الجليد على مستوى العالم.
جوال إصدار